أعلاف البركة

تعتبر هذه التركيبة علفاً مركزاً جيداً، يوازن بين الحاجة إلى البروتين العالي والطاقة الجيدة، مع وجود ألياف كافية لدعم صحة الكرش.

تقسيم النخالة إلى خشنة وناعمة يضمن توافر الألياف الفعالة التي تحفز الاجترار وتقليل مخاطر الإصابة بالحموضة، مقارنة بالخلطات الغنية جداً بالحبوب.

كسبة فول الصويا توفر بروتيناً عالياً القيمة يستخدم بكفاءة قصوى للبناء، حيث توفر الحبوب الأخرى الطاقة بدلاً من استخدام البروتين لذلك الغرض.

يوفر الذرة والشعير مزيجاً من النشا، مما يضمن إمداداً مستمراً وفعالاً للطاقة في الكرش.

الكالسيوم ضروري لموازنة الفسفور في النخالة، والملح يدعم التوازن المائي والشهية.

تركيبة تجمع بين الذرة الحلوة والنخالة المقبولة جيداً، مما يشجع الحيوان على استهلاك الكمية المحددة.

هذا الخليط هو تركيبة متوازنة توفر كلاً من البروتين (للبناء) والطاقة (للنشاط)، مع تقليل مخاطر الاضطرابات الهضمية بفضل الألياف الخشنة. يُعد مثالياً لـ:

النعاج في مرحلة الحلب المتوسطة إلى المتأخرة: يوفر البروتين اللازم للحفاظ على إنتاج الحليب دون أن يكون مكثفاً جداً في الطاقة، مما يقلل من خطر زيادة الوزن غير المرغوبة.
النعاج في مراحل متأخرة من الحمل (الأسابيع الستة الأخيرة): لتلبية متطلبات النمو السريع للجنين، حيث يوفر البروتين العالي ونسبة الكالسيوم المطلوبة..
برامج التسمين المعتدلة: يمكن استخدامه لتسمين الخراف، خاصة في المراحل الأولى والمتوسطة، حيث يتم التركيز على نمو الهيكل العظمي والعضلات قبل مرحلة "الإنهاء" ذات الطاقة الأعلى.
تغذية ذكور التلقيح خارج موسم التلقيح: للحفاظ على الحالة البدنية للكبش دون زيادة الدهون.

خليط مركز للأغنام